نقص الوقود سيوقف العمليات الإنسانية في غزة وبايدن يدعو إلى حماية مستشفى الشفاء - الشامل نيوز

Ph.Youssef Alarabi

اخر تحديث :

نقص الوقود سيوقف العمليات الإنسانية في غزة وبايدن يدعو إلى حماية مستشفى الشفاء

[ad_1]

اتهمت كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، الإثنين، إسرائيل بـ”المماطلة” في المفاوضات التي تقودها قطر للإفراج عن قسم من الرهائن الذين تحتجزهم الحركة الفلسطينية في قطاع غزة مقابل إطلاق “200 طفل و75 امرأة” فلسطينيين من سجون الدولة العبرية. يأتي ذلك في وقت أكد فيه وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الاثنين، أن حماس “فقدت السيطرة على غزة”. بالتزامن مع ذلك تستمر المواجهات بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس في شمال القطاع، حيث تحكم الدبابات الإسرائيلية الطوق حول مدينة غزة ومستشفياتها، متهمة حماس بالتمركز فيها.

نشرت في: 14/11/2023 – 00:15

2 دقائق

تدخل الحرب الإسرائيلية على حماس في قطاع غزة يومها الـ38، وسط أنباء عن مفاوضات للإفراج عن قسم من المحتجزين لدى حركة حماس، مقابل إطلاق سراح مئات الأطفال والنساء من سجون الدولة العبرية.

بدوره دعا الرئيس الأميركي جو بايدن الإثنين إسرائيل إلى “حماية” مستشفى الشفاء، الأكبر في قطاع غزة، في وقت تستمر المعارك العنيفة بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حماس حول هذا المجمع. ويعاني مستشفى الشفاء الأكبر في قطاع غزة من انقطاع الماء والكهرباء منذ أيام.

من جهته حذر مدير وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في قطاع غزة الإثنين من “توقف العمليات الإنسانية خلال 48 ساعة لعدم السماح بدخول الوقود إلى غزة” التي تحاصرها إسرائيل.

وبلغت حصيلة القتلى في قطاع غزة 11240 شخصا جراء القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع. وأوضحت حكومة حماس أن بين القتلى الذين تم إحصاؤهم إلى الآن 4630 طفلا و3100 امرأة، فضلا عن إصابة 28 ألفا و200 آخرين.

00:20 الجيش الإسرائيلي يؤكد هوية جندية رهينة لدى حماس

أكد الجيش الإسرائيلي فجر الثلاثاء هوية جندية تحتجزها حركة حماس رهينة في قطاع غزة، وذلك بعد أن نشر الجناح العسكري للحركة الإسلامية الفلسطينية مقطع فيديو ظهرت فيه الشابة في الأسر.

وقال الجيش في بيان “قلوبنا مع عائلة مارسيانو التي اختطُفت ابنتها نوا بوحشية من قبل منظمة حماس الإرهابية”، مؤكدا بذلك، للمرة الأولى، هوية رهينة من أصل حوالى 240 شخصا اختطفتهم حماس من جنوب إسرائيل خلال هجومها غير المسبوق على جنوب الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.